صحيت الصباح، على 10 كدا " اي دي الصباح،
عطلة وكدا 😁" قلت خلاص الليلة دي حظي
اقضي مشاويري براحة، ظبت الفطور
" اصلا كان جاهز،🙊 فطرت وطلعت "،
يلا من مافتحت الباب عيني لي ناس تامن
" الممتحنين " ياخ شكلهم يفرح راجعين من
الإمتحان وغلاط شديد و ضحك هم ذاتهم
ماحاسين بي نفسهم، ذكروني ايام جميله،
الشلة والشقاوة و حيط المدرسة، فسحة
الفطور، أولاد الثانوية، اللبس و الشياكة،
غشوه بعد المدرسة، وشراب الموية كل يوم
في بيت صاحبتنا، ياااخ #لما_كنا_صغيرين
😍😘ومع شريط الذكريات والابتسامات
العريضة نسيت ذاتو إني في الشارع،
و حتي لما ركزت اتذكرت انو نفس الشارع،
شارع المدرسة الي بجي في كل يوم
وأنا طالعة علي المواصلات، لكن الليلة
جد كان مختلف حتي سخانه الصيف
بقت ظريفة حسيت انها بتشتي مع حبه
تلوج بيضا " كأني في لبنان💜 "
#إحساس_جميل، خطوتين في نص الشارع
و وقع لي الحدث😨، طلعت ضربه شمس
مع التفائل الزائد و الذكريات الما ليها داعي😞
خلوني أشوف اوراق الكرسات و الكتب
المشرطة في نص الحلة قدام المدرسة تلج،
#خيبة_أمل، وبكرة يقوليك يوم النضافة😒 ،
و جمعيات الاحياء بالتعاون مع طلاب المدارس،
انا ماطالعة و مابنضف و ماف زول فيكم
يجي يدق لي الباب 😬
#هدي_كلمتكم #سكت_الكلام و مشواري
ذاتو بعد علي
#حياه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق