انتظر أن ألقاك وعدا لا خيال
فلكم رائيتك و التقيتك في الخيال
كم ازدانت مجالسنا بأنواع المقال
أتذكر نغمه الشاطئ و منزلنا على تلك الرمل
وذلك الكوخ القديم أعلى التلال
أتذكر تلك الدروب ونجمتا تلك ألليال
أتذكر كم تعاهدنا وكم فاضت دموع عندما
قلنا محال
"تذكر عندما التقينا أول مره وقلت أنها
مجرد ظل لفكرة ليست لها وجود فدونتها لتصير موجودة و عندما اعترضت إن الأمر قد يضحى خطيرا و انه أيل
للزوال اقترحت أن نتسلى قليلا ففي النهاية أنت محض خيال .."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق