تعبت من شوقي إليك
كلماتي ليست كذي قبل لم تعد
تواسيني هي الأخرى تعبت و تلفحت الصمت لم تعد تشكو إليك وكان اهتمامك يشعرها
بالذنب وخيال منك يؤرقني يرتوي بماء عيني ويجرعني الظمأ لم يعد يكفيني استراق
الابتسامة واقتباس اللحظات السعيدة إذ عندما أعود وحدي للفراغ أدرك كم أنا وحيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق