خليك سعيد

 لايق عليك الابتسام خليك سعيد

 مانحنا وياك من زمان ياأغلي ريد              

باقين عليك وإن كان مضت أيام بعاد         

فبكرة عيد

جايب معاو كل الجديد                            يازول فريد

 لي قلبي اقرب من قريب                              عارفني من دونك وحيد!!                               لا بودي و لا بجيب لا عرفة لا صبرا يفيد 

و كل شوي شوقا يذيد

صدقني جد فاقدك شديد

كوني في بعدك غريب               

لكن ظروف مكتوبه لي...

 مااخترت عنك أكون بعيد

خليك معاي اسمعني ماتخليك عنيد                أنا في هواك مقتول شهيد                               خليك سعيد ...     

                                                         

أشتاقك

أشتاقك رغم أقترابى من مدارات التعب

 صدقا زهلت !!!

كيف أشتياقى للذى ماعاد يذكر أننى بالامس كنت 

وأنا أبعثر فيك أشعارى ... 

فما أبقت ولا يا أنت فقت 

إنى كتبتك داخلى عهد ... وأنت نقضت 

و أعود أبدا للبداية فيك... أبدا ما مللت 

حتى أقتربت...

 ورايت عندك كل ما كنت إدخرت

 بعثرتة بيديك 

بعثرتة بيدى

 ياويحى أنا ماذا صنعت ؟!

 ألاننى أحببت فيك  ملامحى ؟! عذرا فقد أخطات 

أو ربما أدخلت قلبك عالما بصفاة ضعت !!

 مهما فعلت ...

فلقد كتمتك داخلى وجعا .. وما بغير الود بحت

يا صاحبي

بلا وداع

يسافرون بلا مقدمات وداع

 ولا مواقيت عودة

 تاركين لنا حرية لم نطالب بها

فنتقبلها على مضض

خجلين من رفضها او ربما لانملك الأحقية لرفضها ...

 ممتع ان نبحث عنها فى مجتمع لا يعرفها ويعتبرها نوع من المفاهيم الدخيلة

 فنعارض ونحتج ونصر ولا نجدها ...

 لا دخل للكبرياء بالامر ...

 ليس لانها أتت عندما تخلينا عنها لكنه الاحساس بهزيمة النصر ...

 فلقد رجوتك ذات يوم فأبيت الا أن تحتلنى ... 

وأحتفلت يومها بهزيمتى وماكنت أدرى اننى سأنتصر...

نحن فقط من يحتفل بالهزيمة والنصر

 ليست حكمة القائد ...

 بل جنون من خالطة الهوى ...

 فعقل ان لا فرق  بينهما ...

كم هي ممتعة

كم هى ممتعة ; الحياه ...
فى كل لحظة نشعر ان هذا الألم سيدوم إلى الأبد... فنيئس

ونبث الإيحاءات السيئة في كل مكان

 وفجاة تتبدل الظروف والافكار

ونتبدل معها ...

فما كان مؤلم بالأمس, صار مصدر سعادة اليوم

و ما يقرره الزمن عنك, تملك زمام إمرة اليوم

 وما تتخلى عنه هناك,تتمسك به هنا

 وهكذا ...

 فقد نصدق انفسنا اليوم ونكذبها بذلك الصدق غدا ...

رائع و حنون

هذا اليوم اخذت منه كل ماتمنيت انت ورحلة المساء ...

الغروب والقمر

 كلهم استعاروا وجهك

 لأراك في كل مكان

 لم استطع إن ابعد ناظري عنك

 كيف وانت بقربى روحي إنا وهواك ......

 احب ان اختلس النظر اليك

وأفكر !!!  مازاك الوهج حولك

وهاله من الحنين إلى مقلتيك تجتاحنى

حتى تستدير نحوى ... فتنهار افكارى لأبدا من جديد

 يمتعنى اصرارك واوامرك وان اكون لك ...

و كم تبدو وسيما عندما تغفو

وقتها أرى فيك ما تخفيه نظراتك وبعض كلمات

واعترف كم أنت رائع وحنون

اهواك

ساكتب أننى أهواك 

فوق الشمس...

رغم الكون ...

رغم الضدد ... 

أمضى واثقا أطوى الكأبة

 أمقت الزيف الذى يجتاح إحساس المحب بأنة لا أرض تحصر حبة او أنه حق علية التضحيات ...

أن الحياة تخط دوما دربها نحو البعيد

 لا تبقى ابدا من نحب 

دوما تزف العاشقين على إنفراد ...

 فان توحدت أرواحهم !!!

 برغم غدر الامنيات سيلتقون على على عهود الود طيرا فى السماء

فرح انا

سأنام أحلم بالحياة تمد لى أفراحها لي أنتقي

 لكنما الافراح كالاحزان إن قدمت جميعا تؤذني

 كيف السعادة تنتقي وقتا بلا ميعاد كي تجتاحني؟!!

فرح أنا أولا يغير ذلك اى شئ ؟!!

ماضرها أن عجلت لتفوق نبضى؟!!

 حينها ساكون أبعد ما أكون عن الخيار وربما تختارني !!

ذاك الشخص الذى رسمت مخيلتى

فى كل لوحة أرسمها أرى وجهك وكل قطرة تخرج من قلمى تاتى بكلمة عنك

أدرك أننى لم أرك كما أدرك أننى أعرفك أنت ذاك الشخص الذى رسمت مخيلتى

نفس الظل الذى يلاحقنى

مورد كلماتى مصدر تلك الابيات على ورقى

أعلم أننى من أوجدك مجرد فكرة من بعض ما أمتلك

ولم أفكر أننى قد أجدك و ها أن ذى متعلقة بك

 كنت فكرتى عن السعادة

مجسدا فى شخص كامل على غير العادة

 طيف يمككنى ان المسة احس به

 كانت أمنية حياتى أن ألتقيك حقيقة ولو للحظة, فى كل البشر أرى شئ منك كانهم أختصروا فيك , كان كل ما أملك صار لك فلا تمر ثانية دون ان افكر فيك بت لا اتصور حياتى بدونك.

 وها أنا ابحث عنك وبعد عصور التجوال المرهق اكتشف انك انا روحى التى تساندنى او الحب الذى لا يجد الوطن الا بداخلى 

رغم عنادي

ولا قادر بلاك اعيش

ولا قادر بلاك أعيش 

ولابعرف بدونك حل

 أنا السهرت نجم الليل

 ووصيت القمر يرحل 

عشان مايسهرم عينيك

 وياخد من بهاك الطل 

أنا المشتاق أشوفك دوم

 ومحتار كيف يكون القول

 وكت أحكيلك الجواى 

وتسرى حروفى تتخجل

 بتتلخبط ويجينى صداها متقطع 

دى ما بتوصل

فرحي انا

إنه فرحى سبق الاوان وجاء كى ماينبثق 

لكنما شتان مابين أنتظار الوعد والميعاد والقدر الذى قصرا أطل على الافق

 فكما السراب... يهب بعضا من رمق 

أنها الاحلام مهما ألفت الاوجاع فينا تبق للافراح دفق

 فتنشر الانغام طبلا واوتارا ورق 

و نميل نرقص بمجون يسكر الواقع فيرق

 بضع كلمات... خمر ليس فيه من ضرر 

همسات مجنون ممسوس بشعر

 وبسمات مفتون بسحر العشق

 و بالاكراة أنا فرح لاجل بقاء

أسمع صوتك

محتاج جدا أسمع صوتك                                

وانسج املي الجاي بحروفك

انا زول كل افكارو طموحك

حاضر امسك .... مقبل وعدك

كل امالك.....   مركز كونك                             

انا موجود من بعد وجودك

اصلا مخلوق من احدي ضلوعك 

أول كلماتي

 أفضل ما أقتبست من الكلمات 

الليل والخيل و البيداء تعرفني

والرمح والسيف والقرطاس والقلم

وانا الذي نظر الاعمي الي أدبي 

وأسمعت كلماتي من به صمم

المتنبي

انا الي بالامر المحال إغتوي

شوفت القمر نطيت لفوق في الهواء

طلتو ماطلتوش إيه وليه انا يهمني

مادام بالنشوه قلبي إرتوي

صلاح شاهين