أشتاقك رغم أقترابى من مدارات التعب
صدقا زهلت !!!
كيف أشتياقى للذى ماعاد يذكر أننى بالامس كنت
وأنا أبعثر فيك أشعارى ...
فما أبقت ولا يا أنت فقت
إنى كتبتك داخلى عهد ... وأنت نقضت
و أعود أبدا للبداية فيك... أبدا ما مللت
حتى أقتربت...
ورايت عندك كل ما كنت إدخرت
بعثرتة بيديك
بعثرتة بيدى
ياويحى أنا ماذا صنعت ؟!
ألاننى أحببت فيك ملامحى ؟! عذرا فقد أخطات
أو ربما أدخلت قلبك عالما بصفاة ضعت !!
مهما فعلت ...
فلقد كتمتك داخلى وجعا .. وما بغير الود بحت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق