فى كل لوحة أرسمها أرى وجهك
وكل قطرة تخرج من قلمى تاتى بكلمة عنك
أدرك أننى لم أرك كما أدرك
أننى أعرفك أنت ذاك الشخص الذى رسمت مخيلتى
نفس الظل الذى يلاحقنى
مورد كلماتى مصدر تلك الابيات
على ورقى
أعلم أننى من أوجدك مجرد فكرة
من بعض ما أمتلك
ولم أفكر أننى قد أجدك و ها
أن ذى متعلقة بك
كنت فكرتى عن السعادة
مجسدا فى شخص كامل على غير
العادة
طيف يمككنى ان المسة احس به
كانت أمنية حياتى أن ألتقيك حقيقة ولو للحظة, فى
كل البشر أرى شئ منك كانهم أختصروا فيك , كان كل ما أملك صار لك فلا تمر ثانية دون
ان افكر فيك بت لا اتصور حياتى بدونك.
وها أنا ابحث عنك وبعد عصور التجوال المرهق
اكتشف انك انا روحى التى تساندنى او الحب الذى لا يجد الوطن الا بداخلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق